وش اوضاع حلمي معك باقي له امل او ضاع

l]
الصمت :بُوحَ الخُفُوق اللِي تِغنـَّا بِك !!
والدمع ’’ أعظم كلام ٍ ما بعد قلته !

مُو عِيبْ !!
تعطي غلاك وفوقه إعجابك !
ترا الحنين بغيابك ما تحملته !!
[center]
ذِكَراك يَ الغَايب "مزن" ، تبلّني لين أغرق !
و يرقى عَلى كتفِي ’’حزن ، و يقبَّل عِيُونِي أ ر ق !

هَذَا أَنَا مِنْ الِلِيل وَاقِفْ ومِشْتَآق
وَهَذِي كُفُوفِي مِن: (الوَلَه ) دُوم عَرْقَى

تدريّ حبيبي ترى صُوتك يدفينيّ
زعلان ، راضي يدفي بكل حالاته
سُولِف وضَيّع مَعَك أجَمَل "عناوينيّ "
مافيه غيرك عسل حرفه على شفاته

خلّوا بَقَايَا عِطرُهُم فِي كُفُوفِي..
رَاحُــوا | وأَنَا لْ أنفَاسِهُم كِنتْ ’’ مِحتَاجْ

مايُمُر اليُوم مِنْ دُون "المسّج "
كِيف صِرتْ ، وكيف حَالَك يَ الحَبِيب

إهتِمَامِكْ غِييير | وإحسَاسِي يِفِجّ !
من صَدِر عِشقِي دِخِيلَك لا تِغِيب

أحبــك ~
والقُلُوب اللي تِحِب بالحيييل ماتعذر !!
عَلامك تشعل الدنيا "غِيَاب "
...............وتقطع وصَالَك !!

مِن "الفَرقَا " نِعِيش أيَامنا ’’غُربَه و لِينْ الحِينْ
نِدور عَنْ وطن يجمع بقايا من ليالينا

غِرقَنا بْ الخَيال وذكِرَيَات الأمسْ و التخمين
و لين الحين ما شفنا من احساس القدر ~ مينا !

ماهُو ضَرُوري كِل مَا عِشنا (فراغ عاطفي)
نحب من يملا الليالي طيش ويعود يخون
احياناً الـ"لاشي" راحه
..............واكثر الاشياء ’’نفي
خصوصاً لاراحت ايامك مع اللي مايجون !

[center]
مَعَك تَويّ عِرفت أن "الهوى" هُو حِيلة المَحُروم
معك تويّ دريت أن البشر لْ الصدق كـَذَّابه

ياعزيزي .. قوم نم ْ
كافي فوق الهم ْ
...............هم ْ
كافي نقطف من حنين !
كافي .. نسرف بْ الأنين !
وكل مافينا سأم ْ
كافي تحرث في خيالي !
وكافي نبحث ..
فْ الليالي ..
عن دوى .. يشفي ألم ْ

البارحه وينك كان الظلام أكثر !
شفت الوصال يغيب ، و الشوق بي " يكبر "

أنت لو تدري بقلبي عن مكانك
كان ماقلت لدخول الركن"ممكن"

تدري إنه رهن إشارة من بنانك!
اختر اللي يعجبك في الركن واسكن!

يُوم قلبْه ممتلي منّي ’’ غــلا
كان قلبي من جروحه ممتــليْ !

بس والله .. ما هيْ الشرهه على
من جرَحني ، لكنّ الشرهه عليّ

تدري أنا ما عاد أظن .. إن لي معك قسمة
و يا عزتي للي القدر هو نده وخصمة
قاوم هبوب العاصفة ..
و هدّته ’’ نسمة ..!
نسمة ، رقيقة ، ظالمة ما بْ قلبها رحمة !

تجي نحيا بْ أماَنيَنِا على حد الـ (فرح) ~ ساعه
تجي نتنفس ال/ بسمة ، و نزفر ضِيقَنَا الممقوت .. !

لا تُلوم الدَمع لا منه بَكَاك
ما عَلى "المشتاق" يَ عُمري ~ حَرَج